الأحد، 22 أبريل 2012

 

 

 

 

لو أنني استطيع أن أنتشل صورتك من مخيلتي. لا نمت وأنا مرتاحه لكني أبقى ساهره حتي. ساعات صباح الاوله أفكر و أخطط لمستقبلنا البأس. فبواد الفشل هذه العلاقه واضحه منذو أن قلت لي إنتظري سنه أو سنتين مللت الانتظار العقيم و الوعود الكاذبه. لماذا تبقيني معلقه بين الاوهام الحب وبينما أنت تمارس حياتك و تحقق طموحاتك الي متى سابقي كهذا ألست من طموحاتك و تسعى

الارتبط بي أم أنني عشيقه تاتي الي عندما تعصف بك صعوبات الحياه و ترمي بجسدك المتهالك الي حضني تبكي وتشكتي أستمع إليك حتي تفرق مافي قلبك عندما أراك متعب أختنق وكانه حول رقبتي سلاسل تخنقني لا أحب أن أراك هكذا فأنت حبيبي على رغم من الوجع الذي أتذوقة منك الا اني أحبك ولا أستطيع أن أتخلى عنك وأنت بأمس الحاجه الي فعندما تتضايق أتضايق معاك عندما تبكي أبكي معك أواسيك و أشد من أزرك أحتضنك بقوة أقرا لك المعوذات

لتهدا و تنام قرير العين لا أحد يستطيع أن يخفف عنك الالم غيري عزيزي لقد حفظتك عن ظهر قلب

بقلمي عبير

 

 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون