كُنْت تَقُوْل انّي غَنَاتك
وَانّي اغّلى مُن حَيَاتِك
تُدَلِلُنِي و مَا تَقْصُر بَهْتِمَامِك
شِنُو الَى غَيْر حَالِك
حْسَافَه كَيْف قِسّى قَلْبِك
عَلَى حِبِيِبِة عُمُرِك
كُنْت اظُن تَفْرَح بِشُوفَتِي يَمّك
وَتحتِري جِيْتِي لَا غَبْت عَنْك
الْشّوْف تَفَضِحّة عُيُوْنِك
مِن تُالمس رَاحَة يَدَي ايْدِك
احِس انّي مُلْكِك
فَجَاءَه مَا عُدْت اعْرِفُك
تَخَيَّل مَعِي لَحْظَه حَيَاتِي مِن دُوْنِك
انْسَان فَقَدْ كُل مَا يَمْلِك
يَعْنِي هُم مَا تَتَحَمَّلُه جِبَال رَبِّك
هَذِي انَا حَالَتِي مِن بَعْدِك
اقْسِم انّي احِبُك
وَلَا فَكَّرَت ابْتَعَد وَاتْرُك سِمَاك
مَا تَجِي هَذِي الْمَوَاقِف مِن شَخْصِك
اكِيْد انَّه حُلُم بَصْحَى وَانَا بِحُضّنِك
"
/
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق